| وحيدة في صفها In a Class of Her Own | الحلقة 31 | iQiyi Arabic

[يقدم هذا البرنامج ترجمات عربية] [وحيدة في صفها] [الحلقة 31] بإمكانك الذهاب مكانك ماذا؟ ماذا تعني بذلك؟ يجب أن أسألك ذلك يا “لي زي شين” الوقت متأخر لماذا تتجول هنا بينما يُفترض أن تكون في كلّية “يون شانغ”؟ مللت في الكلّية أتيت إلى “الشارع الجنوبي” لأشرب يا رجال راقبوه أمرك سيدي أيها اللورد “فينغ”

اتركنا الآن أمرك سيدي أيها اللورد “هان” أيها اللورد “فينغ” ما الخطب؟ سنكون أنسباء قريباً لماذا تبدو مكفهراً؟ ماذا حدث؟ أيها اللورد “هان” مؤخراً اكتشفت أن كثيراً من المنشورات التي تلّفق لي تهمة تلقي الرشاوى تنتشر في الأرجاء محتوى تلك المنشورات هو من دفتر حسابات يعود رجل أعمال يُدعى “غو دا تشاو” كنت أفكر

ما إن كان عليّ أن أستدعي “غو دا تشاو” إلى المحكمة شخصياً أريد أن أعرف !لماذا لفّق لي هذه التهمة أيها اللورد “فينغ” لا أظنها خطوة مناسبة إن استدعيت “غو دا تشاو” للمحاكمة الآن سيبدو الأمر وكأن الإشاعة صحيحة لديّ فكرة هل ترغب بسماع فكرتي أيها اللورد “فينغ”؟ تفضل أظن أن أهم أمر

بالنسبة للورد “فينغ” حالياً هو تفادي إثارة الشكوك سأتولى أمر الباقي من أجلك سأتولى هذه المسألة بأسرع وقت ممكن سأجعلها تختفي أيها اللورد “فينغ” لا تقلق سنكون أنسباء قريباً سأفعل ما بوسعي كي أحميك لا تدع الأمر يزعجك بعد الآن يجب أن تفكر في خطوبة “تشينغ جون” و”شو مين” فقط وهكذا ستشعر بالتحسن حسناً

سأترك الأمر لك إذاً أيها اللورد “هان” كما يوحي الوضع ستحقق المحكمة الإمبراطورية في هذا الأمر حتماً ماذا يجب أن أفعل؟ أخبرني ما الذي يجب فعله الآن؟ عمي تحت حماية اللورد “هان” يجب أن تكون بخير بما أننا استعدنا دفتر الحسابات من “وين بين” لا بد أن الذي نسخ محتويات الدفتر ووزع المنشورات

يعرف “وين بين” “وين بين”؟ صحيح لم أعلم أن الوضع سيكون مملاً هكذا بغياب أحد من هذه الغرفة الوضع ممل هنا – أعلم – حتى لو كان أخي “فينغ” سيتقدّم للزواج من “هان شو مين” ليس عليه أن ينتقل من الكلّية ألم يفت الأوان على قول هذا؟ هل تظن أنه يحب الآنسة “هان” حقاً؟

ألا تظن أنه تسرّع في اتخاذ قراره؟ في الحقيقة كنت قلقاً بشأن هذا في الأيام القليلة الماضية أخشى أن يتخذ “فينغ تشينغ جون” قراراً يندم عليه في المستقبل سأتكلم معه سأطلب منه أن يعيد التفكير في الأمر استعده من أجلي إن أردت رؤيته اذهب إليه بنفسك

إن ذهبت إليه مباشرةً ماذا لو أساء فهم نواياي مجدداً؟ سيكون أمراً سيئاً لو رفض رؤيتي سأساعدك مرةً واحدة بعد ولكن عليّ أن أذكّرك يمكن أن تُعالج المشاعر مع الشخص الذي منحك إياها فقط آمل أن تعالجها هذه المرة كفّ عن المزاح هكذا [في هذا العالم] [كم سيكون لطيفاً] [لو كان هناك ترياق للحب]

أيها السيد الشاب انظر إلى نفسك ستتقدّم للزواج من الآنسة “هان” قريباً لماذا تبدو حزيناً جداً؟ إنه مجرد عرض للزواج هل هناك ما يسعدني؟ بالطبع سيتزوج السيد الشاب قريباً هذا حدث بالغ الأهمية في حياة المرء أيها السيد الشاب لا أظنك تعلم هذا هناك 4 أحداث عظيمة في الحياة حين يهطل المطر بعد القحط الطويل

حين ينجح المرء في الامتحان الإمبراطوري حين يقضي المرء ليلة زفافه وحين حين يصادف المرء صديقاً قديماً في أرض بعيدة صحيح حين يصادف سيدي أنت هنا أبي وانغ هي” ” أريد أن أتكلم مع “تشينغ جون” لوحدنا اتركنا من فضلك أمرك يا سيدي أبي “تشينغ جون” هل اتخذت قرارك بشأن عرض الزواج؟ بنيّ

هل فكرت في الأمر ملياً؟ نعم أيها السيد الشاب سيدي أتى السيد “يو لي شوان” كي يزورك دعه يدخل الآن نعم أبي سأذهب وألتقي به اذهب سيدي اعطف عليّ اعطف عليّ شكراً لك يا سيدي شكراً لك يا سيدي شكراً لك يا سيدي – على الرحب – آمل يوماً ما ألّا تُضطر للتضور جوعاً مجدداً

استدعيته من أجلك الساعة الـ9 مساءً في زقاق “مو لان” في “الشارع الجنوبي ” أخي “فينغ” اذهبوا الآن [“سوق “الشارع الجنوبي] إلام تنظر؟ يا لي من جالب للنحس أخبرته للتو أن الخير سيعمّ على الناس الصالحين وفي الدقيقة التي تليها هو انتظر هل لي أن أعلم إن رأيت مثقفاً يبدو نحيلاً؟ لم أر أي شيء

أنا مجرد متسول لا قيمة لحياتي أرجو أن تعفو عني يا سيدي لا تخف أخبرني هل حدث شيء ما؟ ذلك المثقف صديقي سيدي الخير سيعمّ على الناس الصالحين دعني أذهب يا سيدي أخبرني حالاً هل حدث شيء له؟ خطف بعض الرجال الأشداء ذلك السيد الشاب تلك المحفة هل لي أن أعلم إن رأيت محفة؟ لا

المعذرة هل لي أن أعلم إن رأيتما محفة تمرّ؟ لا لم نر سيدتي هل رأيت محفة تمرّ من هنا؟ محفة؟ من ذلك الاتجاه – ذلك الاتجاه؟ – نعم – شكراً لك – ماذا تفعل؟ ألم يكن الرجل الذي رأيناه قبل قليل؟ آسف ارتكبت خطأ إنه أنت حقاً كنت أتساءل لماذا بدا اسم “وين بين”

مألوفاً جداً اتضح أنها المرأة التي كنت أتوق لها ابتعد عني هذا يوم سعدك طالما ستسلمين دفتر الحسابات ونسخته وستعديني بألّا تنشريه بعد الآن سوف أطلق سراحك دفتر حسابات؟ أي دفتر حسابات؟ كفّي عن التظاهر بالغباء هل تعلمين أن التنكر بهيئة رجل والالتحاق بكلّية يون شانغ” ” يُعتبر جريمة احتيال؟ إن فضحتك ستُعدم عائلتك

إذاً أخي “وين بين” هو امرأة [هل أبدو كامرأة بالنسبة لك؟] [أمعن النظر] [ولكنني ما زلت قلقاً] [أنك لن تعاملني بلطف عندما تتزوج] [ولكنني لم أتزوج بعد أليس كذلك؟] [لماذا تفكر في المستقبل البعيد؟] [هل هو بعيد حقاً؟] [حان الوقت لأخبرك بالحقيقة] [أنا] [أنا لست أخاك] [أنا] – [“وين بين”] – إن غيرت رأيك

ووعدتني أن تكوني زوجتي من أنت؟ هل أنت بخير؟ ظننت أنني لن أراك مجدداً كنت أشعر بخوف عظيم لهذا لا بأس أنا هنا تخلصنا من “غو دا تشاو” الأمر فقط ما هو الأمر؟ خطف “غو دا تشاو” مثقفاً حينها بعد أن تخلصت من “غو دا تشاو” كنت سأقتل المثقف ولكن حين كنت على وشك قتله

اقتحم ابن الحاكم “فينغ” المكان هل أنت واثق أنه كان “فينغ تشينغ جون”؟ نعم هل هو بخير؟ لم أجرؤ على لمس السيد “فينغ” كان عليّ أن أتراجع انهض فعلت الصواب لو حدث أي شيء لـ”فينغ تشينغ جون” لغدا الأمر معقداً لكن هذا جيد أيضاً موت “غو دا تشاو” لن يلطّخ يديّ وهناك أيضاً شاهد عيان

يمكننا أن ننسب جريمة قتل “غو دا تشاو” إلى الشخص الذي وزع المنشورات هذا كقتل عصفورين بحجر واحد صحيح؟ نعم أحسنت صنعاً يشرفني أن أحلّ مشاكلك يا سيدي أخبرني هل تعمل مع القاتل؟ هل الجميع في عائلة “غو” عدائي ووقح هكذا؟ لم تغفل عن ذكر حقيقة أن “غو دا تشاو” خطفني وهدد بقتلي وحسب

بل حتى إنك تشك بتواطئنا مع القاتل أيها اللورد “غو” بعدما قتل القاتل “غو دا تشاو” كان سيقتل أخي “وين بين” لحسن الحظ أنه توقف حين اقتحمت المكان في الوقت المناسب أنا “فينغ تشينغ جون” أعطيك كلمة شرف مني رأيت ذلك بأم عينيّ كيف بدا القاتل؟ كان مقنعاً ومتشحاً بالسواد بهذا الطول تقريباً وجسده نحيل

هل بدا مثل الشخص الذي وزع المنشورات؟ بدوا متشابهين ذلك النذل لا تتسرع في الاستنتاج يا سيدي ربما لا يكون الشخص الذي وزع المنشورات لا مجال لقول “ربما” أراد القاتل أن يحوّل محتوى المنشورات إلى دليل دامغ لهذا كان هنا ليخرس عمي بهذه الطريقة لن يقدر رجل ميت على الكلام !بلاغ

سيدي شُوهد الرجل المتشح بالسواد والذي وزع المنشورات في “الجانب الشرقي” أيها الرجال ابقوا ونظفوا مسرح الجريمة تذكروا يجب أن تتعاملوا بحرص مع جثة عمي فليأت معي البقية لنقبض على القاتل أمرك سيدي تأخر الوقت وتلقيت صدمة لتوك سأعيدك إلى الكلّية لا بأس يا أخي “فينغ” يمكنني أن أعود وحدي من أين أتيت بصلابة أعصابك؟

لن أدعك تعرّض نفسك للخطر مجدداً أخي “فينغ” هل تحب الآنسة “هان” حقاً؟ تغيرت الآنسة “هان” كثيراً أصبحت شخصاً عقلانياً ومتواضعاً بصراحة أنا مُعجب بها حقاً لماذا قد تهتم برأيي عن الآنسة “هان” فجأةً؟ أهتم لأمرك يا أخي “فينغ” أتمنى أن تعيش بسعادة للأبد هل هذا هو السؤال الوحيد الذي أردت أن تسألني إياه

حين طلبت رؤيتي؟ أخشى أن تغضب مني وألّا تتكلم معي ثانيةً أريد أن تعود الأمور إلى مجراها بيننا لذا إذاً فستعود الأمور إلى مجراها سنكون صادقين مع بعضنا دائماً هل تعني ذلك حقاً؟ عد إلى الكلّية إذاً لست معتاداً على عدم وجودك هذه الأيام أريد بعض الوقت لأفكر في الأمر

هناك بعض الأمور التي عليّ التعامل معها تأخر الوقت عد الآن تمكنت من رؤيتك أخيراً أريد قضاء المزيد من الوقت معك ليس أمراً بالغ الصعوبة أن نلتقي سيكون هناك الكثير من الوقت لنرى بعضنا حقاً؟ لن أختبئ منك بعد الآن أعدك حسناً عد الآن ستُغلق البوابة عد بأمان !مكانك !توقف – !هناك – !مكانك !أسرعوا

!أسرعوا !فتشوا المكان حالاً !أمرك سيدي لنذهب إلى هناك هناك تفقدوا ذلك الجانب سيدي كنت أراقب “لي زي شين” لم يفعل شيئاً مريباً عاد إلى الكلّية الآن جيد يمكننا أن نستبعد اسم “لي زي شين” من قائمة المشتبه بهم ولن نعادي “لي تشي ينغ” بعد الآن هل خُطفت؟ لماذا لم تخبرني من قبل؟ لا بأس

أنا في أمان هل أنت واثق أنه كان “غو دا تشاو”؟ ماذا حدث بالضبط؟ هددني كي أعطيه نسخة دفتر الحسابات كيف يجرؤ؟ سأقتله ثم اقتحم قاتل مأجور مقنّع المكان قتله وقتل تابعيه الحمقى قاتل مأجور مقنّع؟ مات “غو دا تشاو”؟ قالت الكتيبة الإمبراطورية إن القاتل المقنّع كان من وزع المنشورات

لحسن الحظ أتى أخي “فينغ” في الوقت المناسب وإلا لكنت قُتلت أيضاً [لا بد أن ذلك يتعلق بدفتر الحسابات] [إنهم يقتلون كل من يعلم بأمره] ماذا حدث بعد أن ظهر “فينغ تشينغ جون”؟ أكمل غادر بعد أن أوصلني مات “غو دا تشاو”؟ اقترف “غو دا تشاو” الكثير من الأعمال الشريرة يستحق الموت في تلك الحالة

ألم تزدد الشكوك حولي؟ كل ما كُتب في دفتر الحسابات هي سجلات عني تبين تلقيّ للرشاوى والآن سيقول الناس إنني قتلته كي أخرسه اهدأ أيها اللورد “فينغ” سنكون أنسباء قريباً عائلة “هان” تشارك عائلة “فينغ” مأزقها لن أدع أي مكروه يحصل لك أيها اللورد “فينغ” متى ستأتي إلى منزلنا كي تطلب يد ابنتي؟ بصراحة

بدأ صبري ينفد بشأن ذلك أيها اللورد “هان” أعتذر لأن ابني كان مشغولاً بدراسته لا يمكننا توفير الوقت الآن سأرتّب لزيارة منزلك من أجل عرض الزواج حالما ينتهي من دراسته خلال الأيام القادمة سعيد لسماع ذلك أولوية المثقف هي دراسته أظن أن “فينغ تشينغ جون” رجل نبيل دائماً ما تفي عائلة “فينغ” بوعودها

سأترك سعادة ابنتي بين يدي ابنك وعائلة “فينغ” لطالما كانت ابنتي قرّة عيني إن اقترفت أي ذنب بحق عائلة “فينغ” في المستقبل يجب أن تخبرني سأطلب منها تحسين سلوكها ولكن لا يجب أن تخطئوا بحقها ولو قليلاً أتفهم ذلك أمسكت بك كيف أنت هنا؟ من ظننتني؟ فاجأت السيدة الشابة السيد “فينغ” حقاً

ارتسمت على وجه السيد “فينغ” ابتسامة كبيرة للتو لم أتوقع أنك ستتعرف عليّ حتى حين أتنكر على هيئة مثقف أظهرت مشاعرك الحقيقية تجاهي أتمنى لو كان بإمكاني الدراسة معك وأن أبقى إلى جانبك طوال الوقت أيتها الآنسة “هان” أنت آنسة من عائلة مثقفة من غير اللائق أن تتنكري بهيئة مثقف

ما المشكلة ألم تبد سعيداً برؤيتي منذ لحظات؟ أيتها الآنسة “هان” أنا مشغول بدراستي ليس لديّ أي وقت فراغ آمل أن تسامحيني لا بأس بما أنك مشغول سأدعك وحدك سأنتظرك أيها السيد الشاب أيها السيد الشاب حان وقت الغداء أيها السيد الشاب – لماذا آكل – في غرفتي اليوم؟ يتم تجديد قاعة الطعام اليوم

لذا أحضرت غداءك إلى هنا “وانغ هي” هل لدينا طباخ جديد؟ نعم لدينا طباخ جديد أيها السيد الشاب هل أنت بخير؟ !النجدة أي أحد السيد الشاب ما المشكلة؟ ماذا حدث؟ انظر بنفسك الطعام مُسمم كيف يكون الطعام مُسمماً؟ أنت تكذب كيف أمكنك ذلك؟ ما خطبك؟ كذبت عليّ أولاً أنا فقط أردّ لك الصاع

أيها السيد الشاب انظر إلى نفسك أنت وهذا السيد الشاب الوسيم تبدوان مُقربين مرّ وقت طويل منذ أن رأيت أخي “وين بين” اشتقت إليه كثيراً أيها السيد الشاب الوسيم مقارنةً بعرض الزواج بدا سيدنا الشاب أكثر سعادة حين رآك حسناً يا “وانغ هي” احزم حقيبتي سأعود إلى الكلّية مع أخي “وين بين” ستعود؟

ماذا تنتظر؟ اذهب حالاً اذهب حسناً أبي يمكنكم الجلوس عاد “فينغ تشينغ جون” إلى كلّية “يون شانغ” كان يجب أن يأتي إلى هنا أولاً ليطلب يد ابنتنا قبل أن يعود إلى الكلّية تجاوز حدّه أبي يود السيد “فينغ” أن يتخرج بأسرع وقت ممكن ولهذا فهو مشغول بدراسته سيأتي لطلب الزواج حين يكون متفرغاً

لا تلم السيد “فينغ” كما ترى ابنتنا متفهمة جداً من المستحيل ألّا يتقدم “فينغ تشينغ جون” لخطبتي سيدي لنأكل الآن بدأ الطعام يبرد لنأكل – لطالما كان “فينغ تشينغ جون” حاسماً – ورغم ذلك فإنه يؤجل هذه المرة هل من الممكن هل من الممكن أنه غيّر رأيه؟ إن غيّر “فينغ تشينغ جون” رأيه

ستصبح عائلة “هان” أضحوكة لكل العائلات النبيلة في “يون” لن يجرؤ عائلتنا “هان” هي إحدى العائلات الأرستقراطية في “يون” لا أظن أن عائلة “فينغ” قد تفعل شيئاً كهذا بنا على حين غرّة لنأكل فحسب لنأكل بأي حال زوجتي أظن أنه من الجيد أن “فينغ تشينغ جون” لم يحضر بعد لطلب يدها

سيتوفر الآن لدينا وقت وطاقة أكثر لنجد عائلة مناسبة لزواج ابننا أنت على حق يا زوجي يجب على الابن الأكبر أن يتزوج أولاً بنيّ هل هناك أي امرأة تحبها؟ أخي كل طعامك هل هناك؟ هل هناك؟ هل هناك؟ لا انتهى الأمر يجب أن تجدي زوجة له سأفعل سأجد زوجة له

ما كان رأي ابننا بالفتيات اللواتي تعرّف عليهنّ المرة الماضية؟ ماذا عن الفتاة من عائلة “مو”؟ أبي دع أمي تجد المزيد من الفتيات كي يختار من بينهن لا داع للتسرع الاختيار مجدداً – امنحه بعض الوقت – أخشى أن تزيد حيرته إن تركنا له حرية الاختيار لن يحصل ذلك كل طعامك فحسب [أبي]

[“بشأن خطوبتي من الآنسة “هان] [إنه خطئي] [ليس من الصواب أن نماطل كسباً للوقت] [لا يجدر بالرجل المحترم فعل ذلك] [لذا أوضحت الأمر للآنسة “هان شو مين” ليلة أمس] [أرجو أن تسامحني يا أبي] حمداً للرب – فليباركك الرب – تعال يا “تشينغ جون -” كنت واثقاً بقدرة “وين بين -”

على دفع الأخ “فينغ” للعودة صحيح – لم أدفعه بل دعوته – لا يهم المهم أنه عاد إذاً هل سنحتفل هذه الليلة؟ لنحتس الشراب الليلة – من سيدفع عنا؟ – هيا اشتر لنا المشروبات حانة “مينغرين -” إنهما على وفاق مجدداً – نعم على وفاق لدرجة أنهما ربما يخرقان القانون أنت تقصد أن

لم أقل أي شيء [“سوق “الشارع الجنوبي] [فقط الفاشل] [من يستمر بتبرير أخطائه] [أنت لا تملك الشجاعة لتحمّل مسؤولية أخطائك] [وتجد العزاء في مشروبك] [دعني أخبرك] [أمقت الجبناء أمثالك] لست جباناً !لست جباناً أيها الأحمق انتبه أثناء مشيك أنت من تنتعت بالجبان؟ نعتني بالجبان؟ !لست جباناً ابتعد هل تود أن تُلكم؟ أظن أنك

من يرغب بأن يُلكم – ماذا تفعل؟ – تريد لكمي صحيح؟ !افعل ذلك أيها الجبان أشعر بعدم الرضا أشعر أنني لم أشرب ما يكفي جميعنا متواضعون الحياة قصيرة يجب أن نشرب الكحول باعتدال صحيح ما هذه الضجة؟ سأضربك حتى الموت ماذا يجري هناك؟ يبدو صوته مألوفاً إنه الرئيس

هذا سيئ – يا له من عديم النفع – يُضرب بسهولة من رجلين فقط كفّا عن ذلك – إنه الرئيس حقاً – “هل ترغبون بالموت أم أنكم سئمتم العيش؟” اهرب هيا اضرباني بقوة أنتما ضعيفان جداً انظروا إليه لكماتكما خفيفة جداً انهض لا تتوقفا – أيها الرئيس – قف قف ماذا تفعلون هنا؟ أنت

لماذا حشرت أنفك في شؤوني؟ يا له من شاب جاحد لا تقل هذا إنه ثمل جداً “وين بين” لا بد أنك سعيد جداً لرؤيتي بهذه الحالة لا تقل هذا قف على قدميك لست جباناً – انهض – “شياو مان” أنا لست جباناً لا أريد مساعدتك – انهض – [يبدو على الرئيس اليأس] [“بسبب الآنسة “مو]

[يبدو أنه يتألم كثيراً] صهري أنت هنا أيضاً يجب أن تقضي المزيد من الوقت مع أختي صهري؟ – صهري؟ – كفّ عن التسكع والشرب معهم طوال الوقت إذاً فقد كانت هذه مشيئة الرب إنهما يلائمان بعضهما تماماً – صحيح – توافق عظيم – من المؤسف أن الأوان قد فات بالنسبة لي – شخصية الآنسة “هان”

مختلفة تماماً عن أخيها صحيح – كفّوا عن النقاش – جميعنا زملاء ساعدوه على النهوض هيا انهض أيها الرئيس لا تلمسوني “يو لي شوان” لا بد أنك الأسعد لرؤيتي بهذه الحالة لنعد إلى الكلّية وحسب انهض هيا – يمكنني النهوض وحدي – يمكنني النهوض وحدي !قلت إنه يمكنني النهوض وحدي !لست جباناً أنا

إنه ثمل جداً لن يتمكن من المشي أيها الرئيس ما خطبك؟ نحن نعاملك بلطف فقط صحيح ما يزال يتصرف هكذا لا يمكنك التصرف هكذا لأنك ثمل فقط عقله الثمل يتحكم بما يقوله بما أنه لا يحب أن يتواجد الجميع حوله لماذا لا تعودون أولاً يا رفاق؟ صحيح – بالطبع – لنجد محفة للرئيس هيا

حسناً سنعود أولاً – لنذهب – نراكما لاحقاً من المثير للشفقة أن شخصاً تحبه كثيراً لا يبادلك هذا الحب سيشعر شخصان بالسعادة فقط حين تكون مشاعرهما متبادلة لا يمكن أن يُفرض الحب الحب من طرف واحد مثير جداً للشفقة ولكنني أشعر أن الرئيس يحتلّ مكانة في قلب الآنسة “مو” المشاعر ليست من طرف واحد

ماذا عن مشاعرك تجاه الآنسة “مو”؟ نحن وضّحنا الأمر فيما بيننا لا يمكننا أن نفرض الحب وقد تخلت عن الأمر الآن يبدو أن أخي “وين بين” عقلاني تعلمت ذلك منك لماذا؟ هل هناك أوقات لا تكون فيها عقلانياً؟ [لا يمكننا إلغاء الخطوبة مع عائلة “هان” كيفما نشاء] [احتفظ بهذا لنفسك] [في الوقت الحالي]

[انتظر ريثما أعثر على حلّ] [يناسب الطرفين] المحفة هنا أخفضوها كيف أصبح الرئيس هكذا؟ أشعر بالأسف عليه ألست غاضباً منه بعد الآن؟ إن جاز التعبير يجب أن أشكره بدلاً من ذلك أنت عقلاني جداً يا “لي شوان” وكذلك أنت بالحديث عن ذلك يجب أن أتحمّل المسؤولية أيضاً لو لم أخاطر بنفسي

من أجل الآنسة “مو شياو مان” ما كان الرئيس لينحاز ضدي وما كان ليفقد مصداقيته مراراً وتكراراً أمام المثقفين بالإضافة إلى ما قلته إنه يتحمّل المسؤولية أيضاً ليس بوسعه سوى أن يلوم نفسه بسبب تصرفاته المتعمدة ولكن لا يجب أن يحدث هذا له ما زلت آمل أن يمنحه الجميع فرصة لا أحد يتكلم معه الآن

أي أحد آخر سيفقد الثقة بنفسه لو كان مكانه “لي شوان” حاول التكلم مع مجلس الطلاب اطلب منهم أن يكفوا عن تجاهله إنه عضو في مجلس الطلاب أيضاً حسناً انتهيت من إعداد الأسرّة بهذه الطريقة لن نزعج بعضنا بعد الآن ستكون قدماك موجهتين نحوي ماذا لو ضربتني خلال نومنا؟

لا تقلق أخي “وين بين” صغير الحجم لن يصل إليك كنت أقصدك بكلامي لا تقلق يمكنني أن أؤكد لك أنني لن أركلك أبداً ماذا حلّ بك؟ قبل هذا تذمرت من أن أخي “وين بين” كان يؤثر في نومك ويتقلب في سريره والآن تريد النوم بالقرب منه أقرّ بأنني قلت شيئاً كهذا من قبل لكن

حين كنت في البيت منذ مدة لم أستطع النوم بدون تقلّب أخي “وين بين” بجانبي لذا ربما اعتدت على نوم أخي “وين بين” بجانبي أمنع هذا بشدة لم يقل أخي “وين بين” شيئاً بعد ما الذي يعطيك الحق بأن تتصرف بهذه الطريقة غير المعقولة؟

بما أنه لا يمكنني مجاراتك في الكلام !أن أتصرف دون تعقّل هو خياري الوحيد !قلت لا يكفي هذا كفّا عن الشجار سأنام الآن حلّا الأمر فيما بينكما هذا سريره أنا أقبل بهذا لست جباناً كيف وصلت إلى هنا؟ [“شينغ جي”] [أعددت لك اليوم طعامك المفضل اللحم المطهو ببطء] [أيها الرئيس درجة حرارة الماء]

[مناسبة تماماً كي تغتسل فيها] [أيها الرئيس] [انظر كم الطاولة نظيفة] [إنها تلمع] “شينغ جي” أيها الرئيس لماذا أنتم هنا؟ نحن هنا لأننا كنا قلقين عليك شكراً لكم إذاً أيها الرئيس هل تتذكر ما حدث ليلة أمس؟ ليلة أمس؟ كنت ثملاً ليلة أمس كنت تقاتل بعض البلطجية لحسن الحظ وجدناك في الوقت المناسب ويدك

“وين بين” هو من ضمدها ووضع عليها الدواء ما رأيك؟ هل أنت راض بهذا؟ “وين بين”