لحظة مؤثرة جمعت المغنية البريطانية آديل بالمغنية الكندية سيلين ديون، التي فاجأتها بحضور حفلها في لاس فيغاس، يوم أمس السبت.

     

    في الحفل ذاته، كشفت آديل عن بعض ما ستقوم به خلال استراحتها الطويلة من الموسيقى والحفلات، منها تجهيز “الغرفة السرية” في منزلها الجديد.

     

     

    بكاء أديل لحظة لقاء سيلين ديون

     

    التقطت عدسات الجماهير، لحظة مؤثرة جمعت آديل وسيلين ديون، حيث لم تتمالك المغنية البريطانية دموعها، واحتضنت سيلين وسط تصفيق حار من الجمهور.

     

    تأثرت سيلين ديون بالموقف أيضاً، وقبلت يد آديل قبل مغادرتها، وأثارت هذه اللقطة تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.

     

     

     

    غرفة سرية لا يعلم بها ريتش بول خطيب آديل
    d90a416d-766e-4eaa-9609-58623f61371b

     

    بينما أبقت الأمر سراً على خطيبها ريتش بول، أكدت آديل لجمهورها وهي تؤدي عرضها على المسرح، أنها ستبني بيتاً للقطط في منزلهما.

     

    وقالت: سأصبح بالتأكيد أماً للقطط في حالات الطوارئ بمجرد انتقالي إلى منزلي الجديد، لقد أنشأت غرفة لا يعرف خطيبي حتى أنها موجودة، وسأضع الكثير من الصناديق المدمجة في الحائط مع جميع الإمدادات. 

     

    لكنها استدركت وأضافت: الآن قد يعرف لأنني قلت ذلك على المسرح، سأفعل ذلك بكل سرور بدوام كامل.

     

     

     

     

     

    ماذا ستفعل آديل خلال استراحتها؟
    2d2cb9dd-8ec0-4bc4-9352-b3c7adc1cc31

     

    كشفت المغنية البريطانية عن خطط أخرى خلال الفترة القادمة، تتضمن المشاركة في دورة طهي، لكنها عبرت عن عدم رغبتها في تعلم لغة مثلاً، لافتة إلى أن كل ما تتحدث إليه هو كلابها وحيواناتها على أي حال. 

     

    وحينما سألها أحد المعجبين عما إذا كانت ستعمل على تجهيز حفل زفافها من ريتش، ردت آديل: أنا أبني منزلًا، لا أستطيع القيام بمهام متعددة على هذا المستوى. لا أعرف متى سنتزوج – ليس من شأنك، وضحكت.

     

     

    إعلان “الاستراحة الطويلة” من الموسيقى

     

    أعلنت المغنية الحائزة على جوائز غرامي مؤخراً، أنها تخطط لأخذ استراحة طويلة من الموسيقى، بمجرد اختتام إقامتها في لاس فيغاس أواخر تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.

     

    وقالت: لقد أمضيت السنوات السبع الماضية في بناء حياة جديدة لنفسي، وأريد أن أعيشها.. أريد أن أعيش الحياة الجديدة التي كنت أقوم ببنائها.

     

     

    إياك البحث عن اسم أديل في “غوغل”.. هذا هو السبب!