لا تزال العودة إلى توقّعات ميشال حايك مستمرّة في كل واقعة يشهدها لبنان، خصوصاً مع بدء الحرب الإسرائيلية على لبنان، إذ أعيد التداول بالعديد من مقاطع فيديو لتوقعات تحدّث عنها وحصلت بالفعل.

     

    آخر هذه المقاطع ما ذكره عن محطتي “الميادين” و”المنار”، إذ يظهر حايك في توقعات سردها في العام 2022 قوله: “هناك محاولات للضرر بقناة “الميادين” بأكثر من وسيلة وأسلوب، مسحة حزن في تلفزيون المنار”.

     

    يُذكر أنّ العدوان الإسرائيلي استهدف مجدداً الجسم الإعلامي في غارة ذهب ضحيتها المصور في قناة “المنار” وسام قاسم وزميله المصور في قناة “الميادين” غسان نجار ومهندس البث في قناة “الميادين” محمد رضا في منطقة حاصبيا.

    وقبل استهداف الصحافيين، استُهدف مكتب “الميادين” في بيروت.

     

     

     

    وانتشر منذ أيام مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي لحايك حول الهجوم المسيّر الذي وَقع في منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم.
    وقال: “في المعركة، يتحوَّل بيت نتنياهو، العائلة والمبنى، إلى مشهد المشاهد”.