| وحيدة في صفها In a Class of Her Own | الحلقة 12 | iQiyi Arabic
[يقدم هذا البرنامج ترجمات عربية] [وحيدة في صفها] [الحلقة 12] ،تختلف هذه الروايات الحوارية الـ3 عن بعضها فكل واحدة منها تتمتع بأسلوب وخط يد .ووجهة نظر تميزها لذا، ما الذي يجري بالضبط؟ ،”أيها المدير “فينغ .أنا من ألّفت الكتاب الأزرق ،”حتى أنت يا “فينغ تشينغ جون .تكتب مثل هذه الروايات السيئة
.جلبت العار للكلّية، ويجب أن تُعاقب بشدة “،”تشينغ جون هل ألّفت الكتاب الأزرق حقاً؟ .نعم .لا عجب إذاً ،إنه ملهم .وكثير المواهب [معرفة] !ومثير للإعجاب جداً !أحسنت عملاً ،”أيها المدير “فينغ .أنا ألّفت الكتاب الأسود …”إذاً “لي زي شين .هو رجل خبير بالأدب والفنون القتالية .أحسنت عملاً، عظيم ،”بالنسبة لكتاب “لي زين شين
،إنه محكم الحبكة ،وملهم .ونبيل وعاطفيّ ،أما بالنسبة للكتاب الأخير .فلا بد أن “وين بين” هو من ألّفه هل أنت حقاً من ألّفته؟ .نعم .”أيها المدير “فينغ طلاب الغرفة 2 من المهجع العادي .خرقوا القوانين يطالب مجلس الطلاب بقوة .أن يتلقوا عقاباً قاسياً .لا حاجة لتذكّرني .أعلم ما العمل !عودوا إلى صفكم .حاضر !أيها الرئيس
[إدراك] .كان هذا منعطفاً خطيراً في الواقع .كنا مجهولين وأصبحنا معروفين في غمضة عين أولويتنا الآن هي نسخ الفصل .الذي كان مُصادراً .يجب أن يكون هذا سهلاً عليك ،سوق الكتب راكد هذه الأيام ،لكن لديّ فكرة .يمكن أن تزيد مبيعات رواياتنا الحوارية هل تريد معرفتها؟ .أخبرني حالاً، وكفّ عن اللف والدوران
إن كتبت “مو شياو مان” ،منشوراً دعائياً للروايات .أنا متأكد أن الكثير من الرجال سيقرؤنها .أنت محق ،لكن افعل ذلك بمفردك .لأن “مو شياو مان” لن تساعد غيرك .آخر ما أريد فعله، هو أن أدين لها بمعروف ،هذا غير مهم .لكن الموهبة مهمة ،وأهم شيء .هو أن بإمكاننا كسب المال باستخدام الموهبة
.إنها مجرد رسالة دعائية .”وهذا أمر بسيط بالنسبة لـ”مو شياو مان .سأرافقك ،عيد ميلاد سعيد يا أختي .أتمنى أن تتحقق جميع أحلامك ،أنت تزدادين براعة في السخرية مني .لكن شكراً على تمنياتك ،أنت جميلة وموهوبة أخشى أنه حين ترمين الكرة المطرزة ،في الهواء .سيتصارع عليها أولئك الرجال بحياتهم .آمل ألّا يُصاب أحد بأذى
.سأرمي كرتي المطرزة لشخص واحد فقط ،لكنني لا أعرف إن كان سيمسك بها .أو إن كان قادراً على أخذها .أنت تفكرين كثيراً ،إن رفضك .فهو ليس رجلاً ،أختي منح السيد “هان” جوائز للناس .في منزل “ساي يون” قبل قليل .حتى خادم المطبخ تلقى جائزة عظيمة .السيد “هان” كريم جداً .”أيها السيد “هان .”أيها السيد “هان
.”شكراً لك يا سيد “هان “شياو مان”، هذه هي الهدية .التي كنت ترغبين بها بشدة !إنها جميلة جداً [.بيت] [.بيت لنا معاً] [هلّا تأخذني إلى هناك؟] [.بالطبع] [.سأمنحك أسعد بيت] ]،إن رجعت بذاكرتك إلى الوراء] [.”لن تحمل كنية “هان] [!سيدي] [!سيدي] [!سيدي] .”ذاكرتك قوية يا سيد “هان ،لكن لسوء الحظ .ما عدت أذكر شيئاً
[جناح المثابرة] تحدث معي المدير “فينغ” مطولاً .حتى في يوم فتح الكلّية .أراهن أن الرواية الحوارية مسلية جداً إن كان يستمتع بقراءة ،الروايات الحوارية أيضاً .يمكنني كسب النقود من خلالها ما مقدار ما يمكنني أن أكسب منها؟ .هذا سيئ وعدت “لي شوان” أن أرافقه ،”للقاء الآنسة “مو .تأخرت كثيراً .آمل ألّا تكون غاضبة
.لن نحصل على المنشور إن كانت غاضبة ،دون المنشور !لن نتمكن من كسب المال .سيدي، من هذه الناحية رجاءً .يا لك من متحدث لبق أيها الرئيس، أليس هذا “يو لي شوان”؟ ،عرفت ذلك .ها قد جئت بالفعل ،”أيها الأخ “لي شوان .أنت تحب المشاركة في التسلية .أستمتع بمشاهدة العروض
إضافة إلى أن العروض التي تقدمها .الآنسة “مو” في عيد ميلادها كل سنة مذهلة أتساءل إن كانت سترمي الكرة المطرزة .هذه السنة وإضافة لذلك، من سيأخذها؟ ،طالما أنا هنا ،حتى لو رمتها .لن يجرؤ أحد على الإمساك بها وماذا ستفعل إن أمسك بها أحدهم؟ .في تلك الحالة، انتظر وسترى لماذا لم تخرج بعد؟
.صحيح – .”إنها أجمل امرأة في “يونجو – .إنها ليست امرأة يمكنك رؤيتها كلما أردت من قال إنها الأجمل في “يونجو”؟ .أتساءل من الذي سيحصل على الكرة اليوم من يعطي نفسه حجماً أكبر من حجمها؟ .أنت محق، الرئيس هنا – .إنها جنية – من غير المعقول أن توجد جنية .”في منزل “سا يون !صحيح
.ستعرف بعد أن تراها .السيد “وين” ليس هنا، لن أرقص اليوم ،ثمة الكثير من الناس هنا أيتها الأخت .لا يمكنك فعل ذلك .تماماً !اخرجي .إنها هنا .الآنسة “مو” هنا .إنها هنا .إنها رائعة الجمال – !بالفعل – .”جاء السيد “وين – .إنه هنا – !عظيم .أخيراً رمت الكرة المطرزة – .عظيم –
.أخيراً رمت “مو شياو مان” الكرة المطرزة لماذا رمى الكرة؟ – ماذا يفعل؟ – لماذا فعل ذلك؟ .هذا سوء طالع …هذا .رماها وحسب ما الذي يجري؟ !هذا ليس بالفأل الحسن اعتادت الآنسة ” مان” ،على رمي الكرة من زمن بعيد لماذا يكنّ الحقد لـ”مو شياو مان”؟ !أنت محق – !قد رماها وحسب – .أيتها الأخت
.تجاهليه أيتها الأخت، فلنخرج من هنا .أمسك بها، ثم رماها .ما خطبه؟ هذا كثير .الآنسة “شياو مان” غير محظوظة البتة صحيح، ماذا عليها أن تفعل؟ .لن تتزوج مطلقاً .يجب أن تفكر جيداً !كيف تجرؤ لماذا رمى الكرة بعد أن أمسك بها؟ .لا تلتقطها، هذا غير مقبول .لا يجب أن تلتقط الكرة المطرزة عن الأرض
!سيلاحقك سوء الحظ !هذا صحيح من سيتزوج هذا النوع من الفتيات؟ .حتى الكرة المطرزة سقطت من يده .في الواقع، انزلقت من يدي، لم أمسكها !التقطها – .عاد والتقطها – .أمسكتها .إنهما يناسبان بعضهما .هذا جميل جداً .أيها الرئيس، اهدأ .هذا أمر جيد “.لين بينغ شين”، أبعد الرئيس .اهدأ أيها الرئيس
،سيدي، أنت لم تكن هنا قبل قليل ،لذا ظننت أنك لن تأتي .وهذا وضعني في موقف محرج سيدي، لماذا تأخرت في القدوم اليوم؟ كان المدير “فينغ” يسألني .عن الرواية الحوارية هل وبخك؟ – !لا – .سألني عن قصة الرواية ،”يا آنسة “مو هل يمكنك كتابة منشور دعائي للرواية الحوارية؟ .لأن هذا سيزيد من شعبيتها
هل تعني هذا؟ .سيدي، كتبت أختي هذا منذ زمن طويل .كانت تحمله معها، وهي تنتظرك كي تأتي ،لو لم تأت يا سيدي .”لكرهتك كل الأخوات في منزل “ساي يون ،لا فكرة لديك .كم عانت وهي تتحرق شوقاً لك .ثمة الكثير من القوانين في الكلّية .أنا أيضاً وقعت في مشكلة كبيرة اليوم
،مهما يكن ما سيحصل في المستقبل يا سيدي .سنواجهه معاً، لا تخف .”هذا لطف منك يا آنسة “مو لكنني مشغول بالدراسة .ولا أملك مستقبلاً واعداً .أخشى أني سأخذلك .لا تقلق بشأني يا سيدي …ما أحاول قوله ،أنني رجل عديم القيمة ،وأنا معتاد على عيش حياتي بحرية .أخشى أن أؤذيك دون قصد
.لا أستطيع مواجهتك بهذه الطريقة .لا يجب أن تكون هناك حواجز بيننا يا سيدي .لا فكرة لديك عمّا يدور في بالي ]،”أيها المعلّم “كي شي] [.سلّم نفسك للمكتب الحكومي خلال 6 ساعات] [.إنه بالفعل يختبئ هنا] .”المعلّم “كي شي .أنت تكلّم الشخص الخطأ – .أنت بالتأكيد الشخص الذي أبحث عنه –
.رافقني إلى المكتب الحكومي وستعرف ،إن كنت ترغب بالبقاء حياً .أخبرني بالحقيقة التي حدثت منذ 18 سنة .كنت مجرد ناج .لا أطلب شيئاً سوى أن تبقي على حياتي ،في ذلك الوقت .طلب مني القائد “مو” أن أغادر فوراً .وهكذا نجوت .من الأفضل لك أن تخبرني ما الذي حصل وقتها .حسناً .حسناً
.كتبت كل ما حدث قبل 18 سنة .سأريك ما كتبت حالاً .سأريك ما كتبت حالاً .كل شيء مكتوب في المذكرة .خذ وقتك !كيف تجرؤ على الكذب عليّ .أنت نذل ووغد لماذا عدت باكراً هكذا؟ ما الذي حدث؟ .لا تبدو على ما يُرام …هذا .كل لحظة من المتعة الخاطفة لا تُقدر بثمن
،وحتى لو كنت راغباً بالعودة كيف سمحت لك “مو شياو مان” بالمغادرة؟ منذ متى أصبحت قائد الكتيبة الإمبراطورية؟ هل تستجوبني؟ وهل أجرؤ؟ .أنا فقط أشعر بالسعادة من أجلكما .آمل أن أراكما متزوجين قريباً .كفّ عن السخرية مني .سبق وأمسكت كرتها المطرزة ماذا؟ هل تحسن التصرف الآن؟ سحرك العرض لدرجة أنك تأخذه .على محمل الجد كثيراً
.أنت تحيرني الآن .رآك الكثير من الناس وأنت تمسك الكرة لماذا غيّرت رأيك بسرعة؟ .من الصعب معرفة ما الذي تفكر به .احزر بنفسك، أنا سأعود لكتابة الرواية .اكتبها في غرفتي .إنها هناك .سأكتب هنا إن لم تزعجني .لن أزعجك ما الذي حدث لك أيها الأخ “زي شين”؟ .اقرأ كتابك، هذا ليس من شأنك
.الأمر لا يعنيك، هل تسمعني .نحن صديقان، بما أننا نعيش تحت سقف واحد ،لسنا صديقين .ولن نكون كذلك مطلقاً .لا تكثر الكلام حين تكون مريضاً .انتظرني .أظن أنك تعاني من الحمى .أبعدها عني ما خطبك؟ .سأضعها هنا .لا يمكن أن تكون الأخبار التي سمعتها خاطئة ،رمتها “مو شياو مان” بالصدفة
،في حين مدّ الأخ “وين بين” يده .فأمسك الكرة المطرزة بيده .مهارة الأخ “وين بين” عالية في هذا الأمر .فاجأني – .إنه مذهل، كما هو متوقع منه- ،أيها الرب القدير عليّ استخدام حكمتي كي أجري .”تقييماً عميقاً للأخ “وين بين .أيها الأخ “زي فينغ”، حماسك مبالغ فيه .إنها مجرد شائعة، لا يجب أن نصدّقها
لا بد أن أحدهم يشعر بالغيرة ،من مهارات “وين بين” في الكتابة .لهذا السبب ينشر الشائعات .لا بد وأنك على حق .قابلت الرئيس هذا الصباح .وقد بدا بحالة مريعة .تحدثت إليه عدة مرات، لكنه تجاهلني .هذا صحيح .إن كان هذا صحيحاً، سنقع في مشكلة هل من الممكن أن يعود إليها ثانيةً؟ .أنت محق، هذا منطقي
.”علينا التأكد من الأمر من الأخ “وين بين .صحيح – .مؤكد علينا فعل ذلك – .ازداد إعجابي بـ”وين بين” الآن هل أنت مُعجب به؟ .اذهب إذاً ماذا تفعلون؟ ،أخبرتكم عليكم الانتباه إلى وضعياتكم سواء .في الوقوف أو في الجلوس ،”بصفتكم طلاباً في كلّية “يون شانغ ،أرى أنكم لا تدرسون ،بل تتصرفون بلامبالاة بدل ذلك
.فأنتم تحدثون ضجة، وتتصرفون بجنون !كم هذا مشين – .نعم – .اذهبوا الآن .لنذهب – .لنغادر بسرعة – “،”مو شياو هوان .ارجع من صاحبة الكرة المطرزة التي أمسك بها “وين بين”؟ ألم تسمع بالأمر؟ .”كرة “مو شياو مان” من منزل “ساي يون !هراء .سأخبر جدك إن واصلت التفوه بالهراء !لست أكذب
.إضافة إلى أن جدي لا يحب الكرات المطرزة “في هذه اللحظة” “…قامت الفتاة فجأة” .ألم تسمع؟ إنه هنا .هذا هو .هو من أمسك الكرة المطرزة كم تمنيت أن أمسك .كرة “مو شياو مان” المطرزة .”هل رأيت هذا، أؤكد لك أن هذا هو “وين بين .ها هو ذا، إنه قادم .هذا هو
.هو من أمسك بالكرة المطرزة أيها الأخ “وين بين”، هل الأمر صحيح؟ !”أنت مذهل يا “وين بين !مذهل – .عودا إلى الصف – .”أخبرني، ما الذي جرى أيها الأخ “وين بين لماذا لم تخبرني أنك كنت ستمسك الكرة المطرزة؟ لماذا لم تأخذني معك؟ .”لكنت شجعتك يا “وين بين .أنتم تواصلون الكلام عن الأمر
.وقد مضى يوم على ذلك .نريد سماع القصة مباشرةً منك ،حالما نسمع القصة مباشرةً منك .ستنجلي الشائعات .هذا صحيح .هذا صحيح، نريد سماع القصة الأصلية ،جميعكم تعرفون القصة الأصلية .هل أنتم سعداء الآن هل هذا كل شيء؟ .لا يبدو أن أحداً رآك ليلة البارحة إلى أين ذهبت؟ .فلنذهب “.”وين بين
هل تشعرون بالملل؟ – .نعم – هل الأمر مثير للاهتمام؟ – .نعم – .أخبرنا وحسب – .نعم – .أخبرنا – .رجاءً – !توقفوا !وصل الأستاذ .الأستاذ هنا – .الأستاذ هنا – .فلنذهب …أيها الأخ “فينغ”، لماذا لماذا لم تطرح عليّ أي سؤال؟ .ادرس أولاً هل سيضرك إن لم تؤذ نفسك؟ .لا تنس أنك مجرد إنسان
.فلنبدأ العمل ما رأيك بالمعلّم “كي شي”؟ – .الأمر معقّد – .ماضيه معقّد .جرحك خطير لماذا لا تسمح لطبيب الكلّية بفحصه؟ .أنا بخير .أخبرني ما هو رأيك .المعلّم “كي شي” رجل قوي .حتى أنه حاول قتلك ،”المعلّم “كي شي” كان مختبئاً في قرية “لين .لكن السلطات المحلية فشلت في اقتفاء أثره
.كلما فكرت في الأمر، أجده غريباً .أنت محق ،حتى أنت تمكنت من إيجاده فكيف بالسلطات المحلية؟ ،دليل مجلس المراجعة والعقاب أفاد أن المعلّم “كي شي” .”كان يعيش في قرية “لين .يُفترض أنه كُتب منذ 18 سنة …لكنه .”ما زال في قرية “لين …هل يمكن أن يكون – .أنت محق – …أحدهم تلاعب بالدليل
.ليستدرجنا كي نجده من يمكن أن يكون؟ .ثمة مقاتل محترف بين الأساتذة .تعاركت معه قبل أن تبدأ الكلّية وكان على خصره .رمز كالذي يحمله أساتذتنا ،هل يمكن أن يكون السيد “ليو شيان لي”؟ .ليس هو .أعرف مهاراته القتالية جيداً لكن لا يوجد غيره .في هذه الكلّية يعرف القتال .يميل الخبراء إلى إخفاء مهاراتهم
.هذا يعني أن السيد “لي هو” سيكون مريباً “.”وين بين ماذا جرى بينك وبين “مو شياو مان”؟ .القصة هي كما قيلت لك ماذا تعني بذلك؟ .فلتفعل الكلّية ما تريد بي .هذا كل شيء، قد قلت كل شيء .انظر إلى نفسك ،أظن أنك لم تمسك بالكرة المطرزة .لكنك قمت بإنجاز عظيم ،صنعت لنفسك اسماً .وسيذكرك التاريخ
ماذا الآن؟ هل عليّ تقديم احترامي لك؟ .”سأتحدّث معك بصراحة يا سيد “لي .ما زلت أشعر بالحيرة لا أعرف كيف انتهى المطاف .بالكرة المطرزة بين يدييّ ألم تستطع معرفة ذلك إذاً؟ هل ما زلت تشعر بالحيرة؟ “.”وين بين .أظن أنك تصبح بارعاً في اختلاق الأعذار ،لكن دعني أخبرك شيئاً .لا يمكنك حل الأمور بالكلام
،حدث الأمر أمام الناس .لذا كان الكثير من الناس ينظرون إليك .سمعت أنك صعدت على الخشبة بفخر حتى يصارع طالبنا للحصول على الكرة ،”في منزل ساي يون .والإمساك بها ماذا سيفكر الآخرون بكليّتنا برأيك؟ هل تظن أنك شرّفتنا؟ ،”أيها السيد “لي ،لو كان باستطاعتي التخلص من الكرة .لأعطيتها لك حالاً لماذا تعطيها لي؟
لم قد آخذ الكرة المطرزة؟ هل جُننت؟ هل تريد مغادرة هذا المكان؟ هل تريد أن تُطرد؟ .”أنا مخطئ يا سيد “لي .كنت جاهلاً في تلك اللحظة ،ظننت أنني كنت ألتقط مجرد كرة لكن بعدها أدركت .معنى الأمر – ماذا ترى؟ – .لذا رميتها ،لكن بعد أن فعلت ذلك .كان عليّ التقاطها مجدداً
هل تعرف معنى هذا الألم حتى؟ .لست أفهم هذا النوع من الألم في الواقع لكن لماذا تتألم؟ من يسترق السمع هناك؟ – !فلنذهب – جميعكم لا تدرسون جيداً .بل تنغمسون بالتخيلات هل تريدون أن تُطردوا من الكلّية؟ .وأنت مثلهم .أمسكت بكرة مطرزة على حين غرة .افعل ما تريده بي ماذا يمكنني أن أفعل غير ذلك؟
.لا يمكنني الهرب من حياتي البائسة !مذهل – !”وين بين” – .لم يفت الأوان على أن تطلب مغفرتي .ولماذا أفعل ذلك؟ لم أخرق قوانين الكلّية .يا لك من جاحد كيف تجرؤ على سرقة حبيبته؟ هل الكرة المطرزة شيء يمكنك الحصول عليه متى أردت؟ .لم أكن أمتلك زمام الأمر .رميت الكرة، لكنك لم تأخذها
.ليس فقط لم تشكرني، بل ترمي باللائمة عليّ …أنت .كلامه منطقي ما الذي تريد قوله أيها الرئيس؟ “،”وين بين .عليك الانتباه لسلوكك جيداً .وقع في مشكلة ثانيةً .لا سيطرة لي عليك في الخارج ،”لكن في كلّية “يون شانغ ،يجب أن تلتزم بالقوانين، وتهذب نفسك هل فهمت؟ هل سمعتم هذا؟ .انتبهوا لأنفسكم .أنت فائض عن الحاجة
.أختي “شياو شينغ”، كم مضى من الوقت؟ عانيت من الزكام في الأيام الماضية .وكنت تعطسين .خذي .اشربي هذا الدواء .اتركيه على الطاولة .مستحيل يا أختي، يجب أن تعتني بصحتك ،أنت لا تشربين ولا تأكلين .لن يكون جسدك قادراً على تحمّل ذلك ،إن جاء السيد “وين” ورأى وجهك الشاحب .سيشعر بالانزعاج شاحب؟
هل أبدو بهذا الضعف والشحوب؟ .لا .يجب أن تعتني بنفسك يا أختي ،إن اعتنيت بنفسك جيداً .ستبدين رائعة الجمال .”مهما كنت جميلة، لن يلاحظني السيد “وين .ستفتح الكلّية بعد يومين .أظن أن السيد “وين” سيأتي لرؤيتك لماذا لا يمضي اليوم برأيكما؟ .هذا لأن الوقت يمضي ببطء حين تفتقدين أحدهم .كلاكما بارعتان في الكلام
.البقاء برفقتي هو مضيعة للوقت .يجب أن تصبحا راويتين راويتان؟ .”لن تكون رواياتنا شعبية كرواية السيد “وين ،بالحديث عن الرواية الحوارية صحيح، ما زال بإمكاني قراءة روايته .رغم أنني لا أستطيع رؤيته لا بد أن السيد “وين” أكمل .تأليف روايته الجديدة الآن .”أيها السيد “تشاو .”أيها السيد “تشاو .”أيها السيد “تشاو
أين هو؟ – !أنا قادم – .أخيراً جئتما إلى هنا !كادت روايتك الحوارية تقتلني …هذا – …وجهك – هل بعتها جميعها؟ !لا أعتبره بيعاً، بل سرقة .لم تريا الموقف .حتى أنهم دفعوني .وركلوني مرتين على مؤخرتي .حتى وجهي قد تشوه .يجب أن تدفع لي مصاريفي الطبية ،علمت أنها ستلاقي شهرة هذه المرة ،لكنني لم أتوقع
.الحصول على مثل هذا التجاوب .هذا رائع .عليكما إيجاد طريقة لإنقاذي الآن وإلا سيدمر الذين يسعون وراء الروايات .متجر كتبي .هذا سهل ،”أيها السيد “تشاو ،لماذا لا تأخذ عربوناً أولاً ثم تأخذ الدفعة المستحقة بعد أن نسلّمك الرواية؟ أليست الفكرة جيدة؟ !إنها رائعة .أنت متقد الذكاء .من غير المبرر ألّا تكون غنياً
لكن منشور الآنسة “مو” الدعائي .كان عوناً كبيراً لنا ،لم يكن عوناً كبيراً فقط .أنت والآنسة “مو” تشكلان ثنائياً رائعاً عرفت منذ البداية أن هذه الرواية .ستكون مشهورة .مشهورة !مشهورة .صحيح ،حالما يعمل “وين بين” والآنسة “مو” معاً ،سيشكلان ثنائياً مذهلاً .سيُباع كل شيء بسهولة .ستكوّنان ثروة لا بأس بها حين تصبحان معاً
.في المستقبل، لا تنسني .ليس ثانيةً، كفّ عن هذا ،بالمناسبة لم تستلم الآنسة “مو” .هذه الرواية الحوارية بعد .”يجب أن ترسلها إليها أيها السيد “باي .لا بد أن الآنسة “مو” تنتظر بشوق .أنت اذهب ،لا أريد توبيخك .لكنك متهور هذه الأيام …لكن – .لكن ماذا؟ خذها – .لديّ شيء آخر أفعله، أنت خذها إليها بنفسك
،بالمناسبة، تعال إلى الكلّية في وقت أبكر .وإلّا لقنك أحدهم درساً [“منزل “ساي يون] ،عد ثانيةً يا سيدي .سأعد لك كل معجناتك المفضلة .حسناً .هذ كعك زهور العبقة، مصنوعة حديثاً يا سيدي .أسرع وتذوقها – .لست جائعاً – …إذاً .هذا شاي مخمّر فاخر هل أنت بخير؟ كيف هو طعم الشاي يا سيدي؟ .منعش
.إذاً فلنأخذ وقتنا ونستمتع بهذا اليوم في الواقع، اليوم هو ليس اليوم .الذي تفتح فيه الكلّية .جئت فقط كي أسلّمك الرواية الحوارية .سآتي لأراك ثانيةً، يوم تفتح الكلّية أنت هنا، واحتساء قدح شاي .لن يستغرق الكثير من وقتك يا سيدي هل تتجنبني؟ ،بما أنك التقطت كرتي المطرزة .كان علينا التحدث بالأمر منذ زمن طويل
،لديّ الكثير لأقوله لك أليس لديك ما تقوله لي؟ .نعم .سأصارحك بالحقيقة .لديّ ما يشغلني .قد لا يتسنى لي الوقت كي آتي لرؤيتك ثانيةً .لا تنتظريني ماذا تعني؟ ،في الواقع .أتمنى من كل قلبي أن أراك أكثر …لكن لا يمكنني منحك .ما تريدين .تأخر الوقت يجب أن أذهب، سيُجرون التفقد قريباً .في الكلّية [“قصر “هان]
.سيدي، أرجوك .اجلس من فضلك ما الذي أتى بك إلى هنا اليوم يا سيد “يو”؟ ،قد خذلتك في المرة الماضية .وأشعر بالأسف عليك .فقد كنت تدعمين عملي ،إن كان هناك ما يمكنني عمله من أجلك .سيكون هذا شرف لي ماذا فعلت من أجلي؟ ،هذه رواية السيد “باي” الحوارية الأخيرة .توقيعه عليها
[حيث يبدأ الحب”، الفصل الخامس”] ألم تعودي تستمتعين بقراءة روايات السيد “باي” الحوارية؟ .إن لم تعجبك، سأتخلص منها !تعجبني .هذه الرواية الحوارية ممتعة جداً .أخيراً صدر الفصل الخامس هل من شيء يزعجك يا آنسة “هان”؟ ألا تعرف مسبقاً؟ هل كنت لتسعد لو كنت مكاني؟ .”لا تنزعجي، “من جدّ وجد .”كفّ عن مواساتي يا سيد “يو
.بعض الأشياء لا تحدث بالإكراه .أعلم ،أنت تحبين منظر ضفة النهر .لكن الجسر مكسور ،لكن هذه المرة سأعطيك أرجوحة ،آمل أن تتأرجحي وتصلي إلى الجهة الأخرى .وتسيري على الضفة ماذا تعني؟ .”سأساعدك على مواعدة “فينغ تشينغ جون حقاً؟ هل أنت جادّ؟ ما الذي تفكر به يا “لي شوان”؟ كيف سأطلب من الأخ “فينغ” الخروج معي؟
.رأيت كيف يعاملني “وين بين”، لا تنخدع .بالطريقة التي يعاملك بها ،لكنني أستطيع القول إنك الوحيد الذي يمكنه .الطلب من “فينغ تشينغ جون” الخروج كيف تعرف ذلك؟ .ليس أنا فقط، الجميع يعرفون ذلك .أطلب منه الخروج وحسب .لكنني لست متأكداً أن بإمكاني فعل هذا .أنا أثق بك .حسناً، سأحاول ما القصة؟ .الآنسة “هان” تريد مقابلته
.يا لك من مستغل .”لا بد وأنك أخذت نقوداً من الآنسة “هان .لا، لم أفعل ،بعد حادثة رسالة الحب ،كنت مديناً لها بمعروف، وكنت أشعر بالضيق .لذا أريد مساعدتها لمرة ،”الآنسة “هان” تحب “فينغ تشينغ جون .”تماماً كما تحبك الآنسة “مو .لا بد أنك تعرف هذا الشعور أكثر مني .الرجل النبيل مستعد دائماً لمساعدة الآخرين
.ستكون هذه المرة الأخيرة